(٢) في (الأصل): مصرٌ، وفي (ع، ظ): حريصًا، وما في الأصل خطأ نحوي، والصواب بالنصب؛ لأن الفعل (رأى) ينصب أكثر من مفعول، ويدل عليه الفرق الذي في نسختي (ع، ظ). (٣) قال الجوهري) السُبْحَةُ بالضم: خَرَزَاتٌ يُسبّح بها، الصحاح ١/ ٣٧٢. يقول بكر بن عبد الله أبو زيد: إن مَن وقف على تاريخ اتخاذ السُّبْحة، وأنها من شعائر الكفار من البوذيين والهندوس والنصارى وغيرهم، وأنها تسربت إلى المسلمين من معابدهم علم أنها من خصوصيات معابد الكفرة، وأن اتخاذ المسلم لها وسيلة للعبادة بدعة ضلالة، وهذا ظاهر بحمد الله. ا. هـ، السُّبْحَة تاريخها وحكمها ص (١٠١). (٤) (له): ليست في (ظ). (٥) في (ع): الاستغفار باللسان. (٦) إلى هنا ذكره الغزالي في إحياء علوم الدين ٤/ ٤٧. (٧) في (ظ): أذبتها. (٨) في (ظ): أذقتها. (٩) الإمام المحدِّث أبو بكر، محمد بن إسماعيل بن العباس البغدادي المستملي الورّاق، مات سنة ١٣٧ هـ، السير ١٦/ ٣٨٨.