(٢) يصح في العطف هنا على تقدير فعل محذوف وهو: يحضر، ويصح العطف على ما ورد في (ظ) من غير تقدير. (٣) هذه الجملة فيها نَفَسٌ صوفي، فمجالس الفقراء يعنون بها مجالس الصوفية، إذ ليس للمحتاجين من فقراء المسلمين ومساكينهم مجالس خاصة يُحض على حضورها، كما يكثر التقرب والخدمة من المريدين إلى مشايخ الصوفية بشتى أنواع القرب إلى مشايخهم كما هو معروف. (٤) في (ع): ترك. (٥) التقدير: وتغيير الزينة. وفي (ظ): وترك الزينة. (٦) كذا في (الأصل) و (ع)، و (ظ): قريبة منهما، والمراد ترك التزين في الأشياء المذكورة. (٧) في (ظ): عما. (٨) في (ظ): من البطالة. (٩) رجل شكْس بالتسكين: صعب الخُلُقِ، الصحاح ٣/ ٩٤٠. (١٠) في (ظ): بأن يكون. (١١) في (ع): وسقي. (١٢) أي استبدال الزنا. (١٣) في (ع): فإذا (١٤) في (ع): الذي. (١٥) في (ظ): ذكرناها. (١٦) هذه شروط متكلفة، والحديث الذي بُنيت عليه في ثبوته نظر، والمشهور من الشروط ما تقدم ص (٢١٤).