(١) من هذا الموضع قطع في (ع) إلى قوله: حتى بدت نواجذه، فأنزل الله. (٢) جزء من حديث أخرجه مسلم ٤/ ٢١٤٨، ح ٢٧٨٨. (٣) هم الذين يقولون إن معبودهم على صورة ذات أعضاء وأبعاض، انظر: الملل والنحل للشهرستاني ١/ ١٠٥. (٤) في (ظ): رسول الله. (٥) في (ظ): بثبوتها ثبوت الأصابع. (٦) قاله في كتابه أعلام الحديث ٣/ ١٨٩٩. (٧) لم تظهر لي الفائدة من نقل المؤلف لكلام الخطابي الذي ينفي وجود ذكر الأصابع في شيء من الكتاب والسنة المقطوع بصحتها، مع العلم أن المؤلف أورد بعده مباشرة حديثًا متفقًا على صحته، فيه النص على ذكر الأصابع!!!، وانظر: مزيدًا من البيان حول هذه المسألة ص (٤٧٢). (٨) في الصحيح ٤/ ١٨١٢، ح ٤٥٣٣. (٩) في الصحيح ٤/ ٢١٤٨، ح ٢٧٨٦. (١٠) في (ظ): رسول الله.