(٢) في (ع، ظ): تبل. (٣) لم أقف عليه. (٤) من هذا الموضع قطع في (ع) إلى قوله: ولا نكيفها. (٥) من هذا الموضع بياض في (ع). (٦) لفظ الشمال ورد في رواية لمسلم في صحيحه ٤/ ٢١٤٨، ح ٢٧٨٨؛ وأبي يعلى في مسنده ٩/ ٤١٠ - ٤١١، ح ٥٥٥٨ وقال الهيثمي في المجمع ١٠/ ٣٤٥: رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح غير الحسن بن حماد سجادة فهو ثقة، وورد في رواية الطبراني في الأوسط ٢/ ٨٦، ح ١٣٣١؛ واللالكائي في شرح اعتقاد أهل السنة والجماعة ٣/ ٤١٨، ح ٧٠٢. قال الشيخ ابن عثيمين ﵀: إذا كانت لفظة "شمال" محفوظة فهي لا تنافي "كلتا يديه يمين"، لأن المعنى أن اليد الأخرى ليست كيد الشمال بالنسبة للمخلوق ناقصة عن اليد اليمنى، فلما كان الوهم يذهب إلى أن إثبات الشمال يعني النقص في هذه اليد دون الأخرى قال: "وكلتا يديه يمين"، انظر: القول المفيد على كتاب التوحيد ٣/ ٢٩٦ - ٢٩٧ باختصار، وعليه يكون "كلتا يديه يمين" جاء تأكيدًا لنفي النقص والضعف عن يد الله تعالى المتوهم. (٧) قاله في كتابه الأسماء والصفات ٢/ ١٤٠.