وعن أبي قتادة وأبي سعيد الخدري وابن عباس عند الدارقطني وسؤال سراقة بن مالك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن العمرة، سيأتي في مسنده ٤/١٧٥. ويشهد لسؤاله عن العمل: حديث أبي بكر، وقد سلف برقم (١٩) . وعمر، سلف برقم (١٩٦) . وعلي، سلف برقم (٦٢١) . وعبد الله بن مسعود، سلف برقم (٣٥٥٣) . وعبد الله بن عمر، سلف برقم (٥١٤٠) . وذي اللحية، سيأتي ٤/٦٧. وعمران بن حصين، سيأتي ٤/٤٢٧. وأبي الدرداء، سيأتي ٦/٤٤١. (١) في (م) وسائر الأصول: "قال زهير: فسألت ياسين: ما قال؟ قال: ثم لم أفهم كلاماً تكلم به أبو الزبير، فسألت رجلاً" ولا يخفى أن فيه اضطراباً، والصواب ما أثبتناه، ومعناه في "مسند الطيالسي" و"الجعديات". وحسن المذكور في هذه الجملة: هو حسن بن موسى الأشيب، وهو شيخ ثالث للإمام أحمد في هذا الحديث، وياسين: هو ابن معاذ الزيات كما جاء مقيداً عند الطيالسي، وهو ضعيف.