وأخرجه النسائي في "الكبرى" (٦٣١٨) و (٧٥٠٤) ، ومحمد بن نصر المروزي في "السنة" (٢٥٥) من طريق يحيى بن سعيد، بهذا الإسناد. وأخرجه الدورقي (٨٥) ، والبخاري في "صحيحه" (٥٦٥٩) ، وفي "الأدب المفرد" (٤٩٩) ، وأبو داود (٣١٠٤) ، والبيهقي ٣/٣٨١ من طريق مكي بن إبراهيم، عن الجعد بن أوس، به. وانظر ما تقدم برقم (١٤٤٠) . (٢) إسناده ضعيف لانقطاعه، عبد الله بن أبي سلمة- وهو الماجشون- لم يدرك سعداً. يحيى: هو ابن سعيد القطان، وابن عجلان: هو محمد. وأخرجه البزار (١٠٩٤- كشف الأستار) ، وأبو يعلى (٧٢٤) من طريق يحيى بن سعيد، بهذا الإسناد. وهذا مخالف لحديث جابر بن عبد اللُه عند أحمد ٣/٣٢٠، وأبي داود (١٨١٣) بإسناد صحيح: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أهل بالتوحيد: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك، ولبى الناس، والناس يزيدون: ذا المعارج، ونحوه من الكلام، والنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يسمع فلا يقول لهم شيئا.