قوله: "أهنأ وأمرأ": كلاهما بالهمزة، يقال: هنؤ الطعام صار هنيئاً، ومَرُؤَ صار مريئاً، وهو أن لا يثقل على المعدة، وينهضم عنها طيباً، وقيل: المراد أنه اللذيذ الموافق للغرض. (١) في (س) و (ق) و (م) : يحيى بن سعيد التيمي، يعني سليمان وفيه نقص وتحريف، والمثبت من (ظ ١٢) و (ص) ، (٢) في (م) : يعني سليمان بن عثمان، وهو تحريف. (٣) في (ظ ١٢) و (ق) : قال: حدثنا به. (٤) حديث صحيح لِغيره، وهذا إسناد ضعيف، عامر بن مالك تفرد بالرواية عنه أبو عثمان: وهو عبد الرحمن بن مل النَّهديُّ، ولم يؤثر توثيقه عن غيرِ ابن حبان، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. يحيى بن سعيد: هو القطان، وسليمان التيمي: هو ابن طَرْخان. وأخرجه المزيُّ في "تهذيب الكمال" (ترجمة عامر بن مالك) من طريق الإمام أحمد، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٧٧٨) , والنسائي في "المجتبى" ٤/٩٩، والطبراني في "الكبير" (٧٣٢٩) من طريق يحيى، به. وعند الطبراني: لم يذكر البطن. وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٧٣٣٠) من طريق يزيد بن زريع، عن سليمان التيمي، به، وفيه: "الحرق" بدلاً من "البطن".