للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَالْإِقَامَةُ مَثْنَى، مَثْنَى، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ " (١)


(١) صحيح بطرقه، وهذا إسناد حسن، عامر الأحول: وهو ابن عبد الواحد - مع كونه من رجال مسلم، وحديثُه هذا فيه من روايته- مختلف فيه، ضعفه أحمد والنسائي، ووثقه أبو حاتم وابن معين، وقال ابن عدي: لا أرى برواياته بأساً, وذكره ابن حبان في "الثقات"، وبقية رجاله ثقات رجال الصحيح.
عفان: هو ابن مسلم الصفار، وهمَّام: هو ابن يحيى العَوْذي، ومكحول: هو الشامي.
وأخرجه ابن أبي شيبة ١/٢٠٣، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٧٩٢) ، وأبو داود (٥٠٢) ، والترمذي (١٩٢) ، وابن ماجه (٧٠٩) ، وابن الجارود في "المنتقى" (١٦٢) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٣٠ و١٣٥, وابن حبان (١٦٨١) ، والطبراني في "الكبير" (٦٧٢٨) ، وأبو عوانة ١/٣٣٠-٣٣١ من طريق عفان، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطيالسي (١٣٥٤) ، وأبو داود (٥٠٢) ، والنسائي في "المجتبى" ٢/٤، وفي " الكبرى" (١٥٩٤) ، والدارمي ١/٢٧١، والدولابي في "الكنى" ١/٥٢، وابن خزيمة (٣٧٧) ، والطحاوي ١/١٣٠ و١٣١ و١٣٥، وأبو عوانة =