قوله: عيبته، بفتح مهملة، وسكون مثناة تحتية، فموحدة: ما يوضع فيه الثياب. قوله: والمُشَقَّر، بضم ميم وفتح قاف مشدَّدة: حصن بالبحرين قديم. قوله: "أشعاراً"، بفتح الهمزة: جمع شعر الإنسان، وكذا الأبشار، بالفتح جمع بشرة، بمعنى ظاهر الجلد، أي: إنهم أمثالكم من كلِّ وجه. قوله: "ولا موتورين": الموتور من قتل له قتيل، فلم يدرك بدمه، وجاء: وترت الرجل: إذا أَفْزَعْته وأدركته بمكروه. قوله: "إذا أبى قوم"، أي: أسلموا إذ أبى قوم، والمراد كل قوم، أي: غالبهم، فالنكرة في الإثبات للعموم كما في (عَلِمَتْ نَفْسٌ) [الانفطار:٥] ، والحكم باعتبار الغالب. قوله: "حتى قتلوا" على بناء المفعول. قوله: ألانوا، من الإلانة. قوله: فأعجبت، أي: هذه القصة، أو الكرامة أو الخصلة. قوله: "صبرة"، بضم فسكون: ما جُمع من الطعام بلا كيل ووزن. قوله: يختصر بها، أي: يأخذها. قوله: التعضوض، بفتح فسكون: تمر أسود حلو، واحدته بهاء. قوله: وخمة، بفتح فكسر أو سكون: ثقيلة الأمراض. قوله: هيجت، بكسر الهاء، أي: تغيَّرت. قوله: "يلاث": على بناء المفعول، أي: يربط. قوله: "في مثل هذه"، أي: في الصغيرة. قوله:"إلى ابن عمه" أي: الذي هو أحب شخص إليه، فكيف غيره. قوله: "فهزر"، بتقديم الزاي المعجمة على الراء المهملة، كضرب لفظاً ومعنى. قوله: من بني عضل: ضبط بفتحتين.