للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= قوله: "وتحبس"، بحاء مهملة وباء موحدة، على بناء المفعول، أو بخاء معجمة ونون على بناء الفاعل، أي: تغيب.
قوله: "فبما": ما استفهامية، نفيه إثبات ألفها مع حرف الجر. وفي "المجمع": فبِمَ، بسقوط الألف، وهو الأشهر.
قوله: "بمثل بصرك": البصر بمعنى الإبصار، أي: كما تبصر هذه الساعة بلا شمس وقمر تبصر تلك الساعة كذلك.
قوله: "وأَجْهَتْ"، يقال: أجهت الطرق، أي: وضحت.
قوله: "نجزى" بالنون، على بناء المفعول، من الجزاء.
قوله: "فعلى ما نطلع من الجنة"، أي: إذا دخلنا في الجنة، فماذا نشاهد فيها ونطلعُ عليه من قصورها.
قوله: "من كأس": من خمر.
قوله: "وبفاكهة"، أي: واسم بفاكهة.
قوله: "ما تعلمون": "ما" نافية، أي: ما تعلمون تلك الفاكهة.
قوله: "وخير"، أي: خير آخر من مثل ذلك في أنكم لا تعلمون معه، أو خير من تلك الفاكهة من مثل ذلك، أي: في المقدار معه، وعلى التقديرين فالتذكير بالتأويل بذلك، وخير يحتمل الرفع على الابتداء، خبره معه، والجر بالعطف على فاكهة، و"معه" صفة له.
قولد: "تلذونهم"، ضبط بفتح اللام، ولعل تذكير الضمير للفظ الأزواج.
قوله: "غير أن لا توالد": يحتمل أن المراد: لا توالد على عادة الدنيا، وإلا فإذا اشتهى أحد ولداً يكون كما جاء في الحديث. وقيل: حديث إذا اشتهى محمول على الفرض والتقدير، وإلا فلا أحد يشتهيه.
قوله: "وزيال المشرك"، ضبط بكسر الزاي، أي: تركه.
قوله: "وإن لنا ... " إلخ: كناية، أراد عدم لزوم الهجرة عليهم.
قوله: "إلا نفسه": ما عليه جناية غيرها.
قوله: "إن هذين": المراد بهما أبو رزين ورفيقه كما في "الإصابة". =