وأخرجه ابن خزيمة (٢٨٢٠) من طريق هشيم، بهذا الإسناد. وأخرجه الترمذي (٨٩١) ، والنسائي في "المجتبى" ٥/٢٦٣، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٤٦٩١) ، وفي "شرح معاني الآثار" ٢/٢٠٨، وابن حبان (٣٨٥١) ، والبيهقي في "السنن " ٥/١٧٣ من طريق سفيان بن عيينة، عن إسماعيل بن أبي خالد وزكريا، به، وقرن معهما داود بن أبي هند. وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. وأخرجه الحميدي (٩٠٠) ، والدارمي ٢/٥٩، وابن ماجه (٣٠١٦) ، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٢٤٩١) ، وابن خزيمة (٢٨٢٠) ، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٤٦٩٠) وفي "شرح معاني الآثار" ٢/٢٠٧-٢٠٨، والطبراني في "الكبير" ١٧/ (٣٨٥) و (٣٨٦) و (٣٨٧) و (٣٨٩) و (٣٩٠) و (٣٩١) و (٣٩٢) ، وفي "الأوسط" (١٣١٨) و (٣٠٤٨) ، والدارقطني ٢/٢٣٩، والحاكم ١/٤٦٣، والبيهقي ٥/١٧٣ من طرق عن إسماعيل بن أبي خالد، عن الشعبي، به. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط كافة أئمة الحديث، وهي قاعدة من قواعد الإسلام، وقد أمسك عن إخراجه الشيخان على أصلهما، لأن عروة بن مضرس لم يحدث عنه غير عامر الشعبي، وقد وجدنا عروة بن الزبير روى عنه، ووافقه الذهبي. وأخرجه الحميدي (٩٠١) ، وابن الجارود في "المنتقى" (٤٦٧) ، وابن خزيمة (٢٨٢١) ، والطبراني في "الكبير" ١٧/ (٣٧٨) ، والبيهقي ٥/١١٦ من طريقين عن زكريا بن أبي زائدة، به. وأخرجه ابن خزيمة (٢٨٢١) والطبراني في "الكبير" ١٧/ (٣٨٢) من طريق داود بن أبي هند، والبيهقي ٥/١١٦ من طريق أبي فروة عروة بن الحارث الهمداني، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٤٦٩٣) من طريق مجالد بن=