(٢) في (ظ١٢) و (ص) : للمشركين. (٣) في (ظ١٢) وهامش (ق) : يتضحُوْن، وفي (ق) يصطبحوا، والمثبت من (س) و (ص) وكذلك هي نسخة السندي، وقال: يتصبحون، أي: يأكلون وقت الصبح. قلنا: ويتضحون: أي يتغدَّون. انظر "اللسان" (ضحا) ، وكلاهما بمعنى. (٤) إسناده صحيح على شرط مسلم، وعكرمة بن عمار: وهو اليمامي من رجاله، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. عبد الله بن يزيد: هو أبو عبد الرحمن المقرئ. وأخرجه بنحوه النسائي في "الكبرى" (٨٦٧٧) ، وأبو عوانة ٤/١٢٢ من طريق شعيب بن حرب، عن عكرمة، بهذا الإسناد. وسيأتي برقم (١٦٥٢٣) ، وقد سلف مختصراً برقم (١٦٤٩٢) . قال السندي: قوله: لينذر، من الإنذار: أي ليخبرهم بما رأى ليستعدُوا على وَفْقه. قوله: فغنَّمني من التغنيم، أي: أعطاني.