وأخرجه مسلم (١٢٨٢) ، والنسائي ٥/٢٦٧، وابن خزيمة (٢٨٤٣) من طريق يحيى بن سعيد، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن سعد ٢/١٨٠، والدارمي (١٨٩١) ، وأبو يعلى (٦٧٣٠) ، وابن خزيمة (٢٨٤٣) و (٢٨٦٠) و (٢٨٧٣) ، والطبراني ١٨/ (٦٨٧) و (٦٨٨) من طرق عن ابن جريج، به. ويعضهم يزيد فيه على بعض. وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٣٧١) ، وابن حبان (٣٨٥٥) ، والطبراني ١٨/ (٦٨٩) و (٦٩٠) و (٦٩١) و (٦٩٢) من طرق عن أبي الزبير، به. وسيأتي برقم (١٧٩٦) و (١٨٢١) ، وانظر (١٨٠٢) . وقوله: كاف ناقته: من الكف، بمعنى المنع، أي: يمنع ناقته من الإسراع. وحصى الخَذْف: صِغار الحصى. وجَمْع: هي المزدلفة. ومحسر: وادٍ بين مزدلفة ومِنى، وهو من مِنى، ولذا قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "وكل مزدلفة موقف، وارفعوا عن مُحسَر". (١) إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير حماد بن سلمة، فمن رجال مسلم. وأخرجه أبو يعلى (٦٧٣٣) ، والطحاوي ١/٣٨٩، والطبراني ١٨/ (٧٤٤) من طرق عن ابن جريج، بهذا الإسناد. وأخرجه الطبراني (٧٤٥) من طريق محمد بن عبد الله بن عبيد بن عمير عن عمرو بن=