(١) في (ظ ١٣) : منجدل. (٢) في (ظ ١٣) و (ق) : وسوف أنبئكم. (٣) صحيح لغيره دون قوله: "وكذلك ترى أمهاتُ النبيين صلوات الله عليهم" وهذا إسناد ضعيف، بين سعيد بن سويد- وهو الكلبي- والعرباض بن سارية عبد الأعلى بن هلال السلمي كما في الرواية (١٧١٥٠) و (١٧١٥١) ، وأبو بكر- وهو ابن عبد الله بن أبي مريم- ضعيف، وقد قال البيهقي في "الدلائل " ١/٨٣: وقد قصر أبو بكر بن أبي مريم بإسناده، فلم يذكر عبد الأعلى بن هلال، وقصَّر بمتنه فجعل الرؤيا بخروج النور منها وحده. قلنا: لم يقصر في متنه كما هو ظاهر في هذه الرواية، إنما قصَّر من روى عنه البيهقي. وبسطنا حال بقية رجاله في الرواية (١٧١٥٠) . وأخرجه الطبري في "التفسير" (٢٠٧١) ، والحاكم ٢/٦٠٠، والبيهقي في "الدلائل" ١/٨٣ من طريق الحكم بن نافع، بهذا الإسناد، وصححه الحاكم، فتعقبه الذهبي بقوله: أبو بكر ضعيف. ووقع تحريف في مطبوع الطبري يصحح=