وأخرجه الشافعي ١/٩٠، وعبد الرزاق (٢٨٣٩) ، والحميدي (٤٨٩) ، وابن أبي شيبة ١/٢٤٨-٢٤٩ و٢/٤٣٦ و١١/٥٢، والدارمي (١٣٢٥) و (١٣٢٦) ، ومسلم (٤٧٩) (٢٠٧) ، وأبو يعلى (٢٣٨٧) ، وابن خزيمة (٥٤٨) و (٥٩٩) و (٦٧٤) ، وأبو عوانة ٢/١٧٠ و١٧٠-١٧١، وابن حبان (١٨٩٦) و (١٩٠٠) ، والبيهقي ٢/٨٧ - ٨٨ من طِريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. وأخرجه الدارمي (١٣٢٦) ، ومسلم (٤٧٩) (٢٠٨) ، والنسائي في "الكبرى" (٧٦٢٣) ، والبغوي (٦٢٦) من طريق إسماعيل بن جعفر، وأبو عوانة ٢/١٧١ من طريق عبد العزيز الماجشون، كلاهما عن سليمان بن سحيم، به. وأخرجه ابن خزيمة (٦٠٢) من طريق أبي عاصم، عن ابن جريج، عن إبراهيم بن عبد الله، به. وقوله: "فقَمَن" بفتح الميم وكسرها، أي: خليق وجدير، قال فى "النهاية": فمن فتح الميم لم يثَنَ ولم يجمع ولم يؤنث، لأنه مصدر، ومن كسر، ثنى وجمع وأنث، لأنه وصف.