"الأوسط" (٤١٩٢) ، وفي "الصغير" (٥٤٥) ، وأبو الشيخ في "الأمثال" (٢٨١) ، وأبو نعيم في "الحليِة" ٧/٢٢٩ و٨/١٣٧، وفي "تاريخ أصبهان" ١/٨٤، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١٣٨٥) و (١٣٨٦) ، والبيهقي في "البعث والنشور" (٦٠٧) و (٦٠٨) ، والبغوي في "شرح السنة" (٤٠٢٣) و (٤٠٢٤) من طرق عن إسماعيل بن أبي خالد، به. وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٨٣٧) ، وفي "الزهد" (١٦٠) ، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٧١٧) ، والحاكم في "المستدرك" ٤/٣١٩، والبيهقي في "الشعب " (١٠٤٦٠) من طريق إبراهيم بن مهاجر، عن قيس، به. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. وزادوا فيه غير الطبراني: عن المستورد قال: كنا عند النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فتذاكروا الدنيا والآخرة، فقال بعضهم: إنما الدنيا بلاغ للآخرة، فيها العمل، وفيها الصلاة، وفيها الزكاة، وقالت طائفة منهم: الآخرة فيها الجنة، وقالوا ما شاء الله، فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "ما الدنيا في الآخرة ... " الحديث. وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" ٨/١٣٧ من طريق الفضيل بن عياض، عن بيان بن بشر وسليمان الشيباني، كلاهما عن قيس، به. وقال: غريب من حديث فضيل عن سليمان وبيان، وصحيحُهُ عن فضيل عن إسماعيل بن أبي خالد. وأخرجه الطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٧٣١) ، والحاكم في "المستدرك" ٣/٥٩٢ من طريق عبيد الله بن زحر، عن أبي إسحاق السبيعي، عن المستورد. وسيأتي بالأرقام (١٨٠٠٩) و (١٨٠٠٢) و (١٨٠١٤) و (١٨٠٢٠) =