وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (١٤٠٨) من طريق محمد بن جعفر، بهذا الإسناد. وزاد فيه قصة العتق الواردة في الحديث السابق. وأخرجه الطيالسي (١١٩٩) ، وعبد بن حميد (٣٧٢) ، والطحاوي في "شرح المعاني" ١/٣٢٣، وابن قانع في "معجم الصحابة" ٢/٣٨٠، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٧٥٥) و (٧٥٦) ، وفي "الدعاء" (٢١٩١) و (٢١٩٢) ، والحاكم ١/٣٢٨، والبيهقي في "السنن" ٣/٣٥٥، وفي "الدعوات" (٤٨٠) ، وفي "الدلائل" ٦/١٤٦ من طرق عن شعبة، بهذا الإسناد. وجمع الطبراني في "الكبير" (٧٥٦) مع عمرو بن مرة منصور بن المعتمر وقتادة. وزاد فيه هو وعبد ابن حميد قصة العتق، وفي رواية البيهقي في "الدلائل" أن السائل هو أبو سفيان. وأخرجه الطيالسي (١٢٠٠) عن شعبة، به مختصراً: أن كعب بن مرة قال للنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: جئتك من عند قوم ما يخطر لهم بعير ولا يتزود لهم راع. وانظر ما سيأتي برقم (١٨٠٦٦) . وقد ثبت الدعاء على مضر من حديث أبي هريرة، انظر الحديث السالف برقم (٧٤٦٥) . وأما قصة الدعاء في الاستسقاء فقد ثبتت من حديث أنس، انظر الحديث السالف برقم (١٣٠١٦) .=