ووقع عند سعيد بن منصور: عن بكر بن عبد الله المزني أو أبي قلابة (على الشك) . ولم يذكر هذا أحد غيره. وقد تحرف في مطبوع "معاني الآثار" سفيان عن عاصم إلى: سفيان بن عاصم. وأخرجه سعيد بن منصور (٥١٦) ، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (١٠٥٥) ، والدارقطني في "السنن" ٣/٢٥٢، والبيهقي في "السنن" ٧/٨٤-٨٥، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٧/٣٤٤ من طريق أبي شهاب، والترمذي (١٠٨٧) من طريق ابن أبي زائدة، والنسائي في "المجتبى" ٦/٦٩-٧٠ من طريق حفص بن غياث، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (١٠٥٤) من طريق السكن الأصم، و (١٠٥٦) من طريق عبد الواحد بن زياد، خمستهم، عن عاصم الأحول، به، قال الترمذي: حديث حسن. وأخرجه عبد الرزاق (١٠٣٣٥) أيضاً- ومن طريقه ابن ماجه (١٨٦٦) ، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (١٠٥٢) ، والدارقطني في "السنن" ٣/٢٥٣- عن معمر، عن ثابت البناني، عن بكر، به. وأخرجه ابن ماجه (١٨٦٥) ، وابن الجارود (٦٧٦) ، وابن حبان (٤٠٤٣) ، والدارقطني ٣/٢٥٣، والحاكم ٢/١٦٥، وصححه، والبيهقي ٧/٨٤، من طرق، عن عبد الرزاق، عن معمر، عن ثابت، عن أنس بن مالك، أن المغيرة ابن شعبة أراد أن يتزوج ... قال الدارقطني: وهذا وهم، وإنما رواه ثابت عن بكر مرسلاً. وفي الباب عن أبي هريرة، سلف برقم (٧٨٤٢) بإسناد صحيح، وذكرنا تتمة أحاديث الباب هناك. وسيأتي برقم (١٨١٥٤) . قال السندي: فإنه، أي: النظر، أجدر، أي: أحق، أن يؤدم، أي: بأن يؤدم، وهو على بناء المفعول، من أَدَم، كضَرَب، أو آدمَ، بالمد، كآمن،=