وأخرجه الخطيب في "الأسماء المبهمة" ص ٣٦ من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (٣٧) (٦١) ، وأبو داود (٤٧٩٦) ، والطبراني في "الكبير" ١٨/ (٥٥٣) ، وأبو نعيم في "الحلية" ٦/٢٦٢، ومن طريقه المزي في ترجمة أبي قتادة العدوي من "تهذيب الكمال" ٣٤/١٩٨ من طرق عن حماد بن زيد، به. ولم يذكر أبو نعيم قصة بشير. وانظر ما سلف برقم (١٩٨١٧) . (٢) إسناده ضعيف، مبارك - وهو ابن فضالة- مدلس، وقد عنعن ولم يصرح بسماعه من الحسن، لكنه قد توبع، والحسن- وهو البصري- لم يسمع من عمران، والذي في هذا الحديث من تصريح الحسن بسماعه من عمران خطأ من مبارك كَما قال الإمام أحمد وغيره كما في "التهذيب"، ثم قد اختُلف على الحسن في وقفه ورفعه كما سيأتي. وأخرجه ابن ماجه (٣٠٣١) ، وابن حبان (٦٠٨٥) ، والطبراني في "الكبير" ١٨/ (٣٩١) من طرق عن مبارك بن فضالة، بهذا الإسناد. ورواية ابن ماجه ليس فيها:" فإنك لو مت.." إلخ، وعند ابن حبان والطبراني:"فإنك إن مت وهي عليك وُكِلتَ إليها". وأخرجه ابن حبان (٦٠٨٨) ، والطبراني ١٨/ (٣٤٨) ، والحكم ٤/٢١٦،=