وهو في "مصنف" عبد الرزاق (١٨٨٩١) ، ومن طريقه أخرجه أبو داود (٣٦٣٠) ، والطبراني في "الكبير" ١٩/ (٩٩٦) ، والحاكم ١/١٢٥ و٤/١٠٢، وابن حزم في "المحلى" ١١/١٣١، والبيهقي ٦/٥٣- واقتصر أبو داود والحاكم في الموضع الثاني والبيهقي على أوله بلفظ: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حبس رجلاً في تهمة. وزاد البيهقي: ساعة من نهار ثم خَلَى عنه. وانظر ما سلف برقم (٢٠٠١٤) . وأخرجه الترمذي (١٤١٧) ، والنسائي ٨/٦٦-٦٧ و٦٧، والطبراني في "الكبير" ١٩/ (٩٩٨) ، وفي (الأوسط) (١٥٤) ، وابن عدي في "الكامل" ٢/٤٩٩ و٥٠٠، وابن حزم في "المحلى" ١١/١٣١ من طريق عبد الله بن المبارك، عن معمر، بهذا الإسناد. وسقط من إسناد ابن حزم من المطبوع "معمر"، وهو خطأ. ولفظهم جميعاً: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حبس رجلاً في تهمة=