وفي باب أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حبس في تهمة عن أبي هريرة عند البزار (١٣٦٠و١٣٦١- كشف الأستار) ، والعقيلي في "الضعفاء" ١/٥٢، والحاكم ٤/١٠٢، وابن حزم ١١/١٣١. لإسناده ضعيف جداً. وعن النعمان بن بشير عند النسائي ٨/٦٦. وإسناده ضعيف. وعن أنس بن مالك عند العقيلي ١/٥٣-٥٤. وإسناده ضعيف. وعن عراك بن مالك مرسلاً عند عبد الرزاق (١٨٨٩٢) ، والعقيلي ١/٥٤. (١) إسناده حسن، بهز بن حكيم وأبوه صدوقان. وهو في "مصنف" عبد الرزاق (٦٨٦٤) ، ومن طريقه أخرجه الطبراني في "الكبير" ١٩/ (٩٧٨) . وأخرجه أبو داود بإثر الحديث (٥١٣٩) ، والنسائي ٥/٨٢، والطبري في "تفسيره" ٤/١٩١، والطبراني ١٩/ (٩٧٩) و (٩٨٠) و (٩٨١) و (٩٨٣) ، والبيهقي في "السنن" ٤/١٧٩، وفي "الشعب" (٣٣٩٠) ، والبغوي (٣٤١٧) من طرق عن بهز بن حكيم، بهذا الإسناد. زاد النسائي والطبري والبيهقي والبغوي فيه: "يتلمَّظ فضله الذي منع"، ولفظ آخِر حديث أبي داود: "إلا دُعي له يوم القيامة فضلُه الذي منعه شجاعاً أقرع". وانظر ما سيأتي بالأرقام (٢٠٠٢٣) و (٢٠٠٣٢) و (٢٠٠٤٧) . وفي الباب عن أبي هريرة، سلف برقم (٧٧٥٦) .