وسيتكرر برقم (٢٠٨٧٣) . وأخرجه الطبراني (١٩٢٨) و (١٩٣٠) من طريق معاوية بن عمرو، عن زائدة، بهذا الإسناد، وروايته الأولى مختصرة بلفظ: كانت صلاة رسول الله وخطبته قصداً. وأخرجه مختصراً كذلك مسلم (٨٦٦) (٤٢) ، والطبراني (٢٠٠٥) من طريق زكريا بن أبي زائدة، وأبو داود (١١٠٧) ، والحاكم ١/٢٧٩، والطبراني (٢٠١٥) ، والبيهقي ٣/٢٠٧ من طريق شيبان، والطبراني (٢٠٢١) من طريق قيس بن الربيع، ثلاثتهم عن سماك، به. ولفظ رواية شيبان: كان لا يطيل الموعظة يوم الجمعة، إنما هن كلمات يسيرات. وسيأتي قوله: وكانت خطبة رسول الله وصلاته قصداً من طريق سماك بالأرقام (٢٠٨٧٨) و (٢٠٨٨٥) و (٢٠٩٤٥) و (٢٠٩٤٩) و (٢٠٩٧٣) و (٢١٠٢٥) و (٢١٠٣٥) و (٢١٠٣٨) ، ومن طريق تميم بن طرفة، عن جابر برقم (٢١٠٢٦) . وقصة خطبة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قائماً سلفت برقم (٢٠٨١٣) وعنده ذكرت طرقه. وانظر لتخفيف الصلاة ما سلف برقم (٢٠٨٢٦) . =