وحديث ابن عمر عند البخاري (١٥٤٩) ، ومسلم (١١٨٤) ، وصححه ابن حبان (٣٧٩٩) . (١) صحيح لغيره، التميمي الذي يحدث التفسير: اسمه أرْبِدَة، ويقال: أرْبد، لم يرو عنه غير أبي إسحاق -ويقال: روى عنه أيضاً المنهال بن عمرو- ولم يوثقه غَير ابن حبان والعجلي، وزهير -وهو ابن معاوية- وإن كانت روايته عن أبي إسحاق بأخَرة، قد توبع. وأخرجه أبو داود (٨٩٩) ، والحاكم ١/٢٢٨، والبيهقي ٢/١١٥ من طريق عبد الله بن محمد النفيلي، عن زهير بن معاوية، بهذا الإسناد. وسيأتي برقم (٢٦٦٢) و (٢٧٥٣) و (٢٧٨١) و (٢٩٠٧) و (٢٩٠٨) و (٣١٥٢) و (٣١٩٧) و (٣٣٢٨) و (٣٤١٤) و (٣٤٤٧) ، وانظر ما تقدم برقم (٢٠٧٣) . وله شاهد من حديث عبد الله بن مالك ابن بُحينة عند أحمد في "المسند" ٥/٣٤٥، والبخاري (٨٠٧) ، ومسلم (٤٩٥) . وثان من حديث ميمونة عند أحمد ٦/٣٣٣، ومسلم (٤٩٧) . وثالث من حديث عبد الله بن أقرم عند أحمد ٤/٣٥، وابن ماجه (٨٨١) ، والترمذي (٢٧٤) وحسنه، والنسائي ٢/٢١٣. ورابع من حديث البراء بن عازب عند النسائي ٢/٢١٢، والحاكم ١/٢٢٧-٢٢٨ والبيهقي ٢/١١٥. قوله: "من خلفه"، أي: وهو ساجد. =