للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وأخرجه عبد الرزاق (١٧٨٨) ، ومن طريقه ابن خزيمة (٣٨٢) ، وأخرجه ابن خزيمة أيضاً (٣٨٢) من طريق المخزومي كلاهما (عبد الرزاق والمخزومي) عن سفيان، عن حصين بن عبد الرحمن، عن ابن أبي ليلى قال: كان النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد أهمه الأذان، فذكره مرسلاً مختصراً بقصة الأذان.
وأخرجه مختصراً كذلك ابن خزيمة (٣٨٢) من طريق شريك، عن حصين، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن عبد الله بن زيد.
وأخرجه الطحاوي في "شرح المشكل" (٤٧٩) من طريق هشيم، عن حصين، عن ابن أبي ليلى، عن رجل من الأنصار يقال له صرمة، وكان شيخاً كبيراً ... فذكر قصة الرجل وقصة عمر في آخره.
وانظر ما قبله.
ويشهد لقصة القبلة حديث البراء عند البخاري (٤٠) وقد سلف في "المسند" (١٨٤٩٦) ، وانظر تتمة شواهده هناك.
ويشهد لقصة الناقوس والأذان دون ذكر ألفاظه حديث ابن عمر السالف برقم (٦٣٥٧) ، وفيه: فقال عمر: أولا تبعثون رجلاً ينادي بالصلاة؟ قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يا بلال: قم فناد بالصلاة" ولم يذكر قصة عبد الله بن زيد، وانظر كلامنا عليه هناك.
وحديث أنس عند البخاري (٦٠٣) .
وفي باب صوم عاشوراء قبل رمضان عن ابن مسعود سلف برقم (٤٠٢٤) وانظر تتمة شواهده هناك. وفي مسألة فرضية عاشوراء ونسخ ذلك برمضان خلاف انظره في "الفتح" ٤/١٠٣.
وفي باب نسخ قوله تعالى: (وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ) [البقرة: ١٨٤] عن ابن عمر عند البخاري (١٩٤٩) و (٤٥٠٦) .
وعن سلمة بن الأكوع عند البخاري (٤٥٠٧) ، ومسلم (١١٤٥) ، وأبي داود (٢٣١٥) ، والنسائي ٤/١٩٠.
ويعارضه حديث ابن عباس عند البخاري (٤٥٠٥) ، والنسائي ٤/١٩٠، =