للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٢٢٨٠٠ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: " كَانَ مِنْ أَثْلِ الْغَابَةِ " يَعْنِي: مِنْبَرَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (١)


= "الدلائل" ٣/٢٥٩-٢٦٠ و٢٦٠-٢٦١ من طرق عن أبي حازم، به. وبعضهم يزيد فيه على بعض.
وأخرجه ابن ماجه (٣٤٦٥) من طريق عباس بن سهل، عن أبيه سهل بن سعد.
وفي بعض روايات الحديث أن فاطمة هي التي أحرقت الحصير وحَشَت به جرح النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وسيأتي الحديث برقم (٢٢٨٢٩) من طريق عبد الرحمن بن إسحاق عن أبي حازم.
(١) إسناده صحيح على شرطهما.
وأخرجه مطولاً بنحو الرواية الآتية برقم (٢٢٨٧١) : الشافعيُّ في "مسنده" ١/١١٥، والحميديُّ (٩٢٦) ، والبخاري (٣٧٧) ، ومسلم (٥٤٤) (٤٥) ، وابن ماجه (١٤١٦) ، وابن خزيمة (١٥٢٢) و (١٧٧٩) ، وأبو عوانة (١٧٤٤) ، والبيهقي في "السنن" ٣/١٠٨، وفي "الدلائل" ٢/٥٥٥، والبغوي (٤٩٧) من طريق سفيان ابن عيينة، بهذا الإسناد.
وأخرجه مطولاً كذلك الدارمي (١٥٦٥) ، والبخاري (٩١٧) و (٢٥٦٩) ، ومسلم (٥٤٤) (٤٥) ، وأبو داود (١٠٨٠) ، والنسائي ٢/٥٧-٥٩، وأبو عوانة (١٧٤٥) و (١٧٤٦) ، وابن حبان (٢١٤٢) ، والطبراني في "الكبير" (٥٧٥٢) و (٥٧٩٠) و (٥٩٧٧) و (٥٩٩٢) ، والبيهقي في "السنن" ٣/١٠٨، وفي "الدلائل" ٢/٥٥٤ من طرق عن أبي حازم، به.
وانظر (٢٢٨٥٤) و (٢٢٨٧١) .
والأَثْل: شجر عظيم لا ثمر له.