وأخرجه مسلم (٢٧٧) ، وأبو داود (١٧٢) ، والنسائي ١/٨٦، وابن الجارود (١) ، والطبري في "تفسيره" ٦/١١٣، وابن خزيمة (١٢) ، والبيهقي ١/٢٧١، والحازمي في "الاعتبار" ص ٥٤ من طريق يحيى بن سعيد القطان، بهذا الإسناد. وزاد النسائي ومن طريقه الحازمي في أوله: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يتوضأ لكل صلاة، وستأتي هذه الزيادة ضمن الحديث في الرواية (٢٣٠٢٩) ، وزاد مسلم وأبو داود والبيهقي في روايتهم أيضاً: ومسح على خفيه، وستأتي ضمن الحديث في الرواية (٢٢٩٧٣) و (٢٣٠٢٩) ، وقرن الطبري في روايته بيحيى بن سعيد عبدَ الرحمن. ابن مهدي، وسيأتي الحديث عنه برقم (٢٣٠٢٩) ، وذكرنا هناك تتمة تخريجهِ وشواهدَه. (٢) في (م) و (ظ ٢) و (ق) : "ابن بريدة"، والمثبت من (ظ ٥) و"جامع المسانيد" ١/ورقة ١٣٣، وجاء كذلك في "فضائل الصحابة" و"تاريخ دمشق". (٣) في (م) : "لم يبغضه أحد"، وما أثبتناه من (ظ ٥) و (ظ ٢) و"أطراف المسند" ١/٦١٤ و"جامع المسانيد" ١/ورقة ١٣٣.=