وأخرجه الحاكم ٤/٢٢٦ من طريق عبد الله بن أحمد، عن أبيه، بهذا الإسناد. وأخرجه النسائي ٧/٢١٩ من طريق خالد بن الحارث، والبيهقي ٩/٢٧١ من طريق وهب ابن جرير، كلاهما عن شعبة، به. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٤/٢١٠، والحاكم ٤/٢٢٦ من طريق عبد الله بن إدريس، والنسائي ٧/٢١٩ من طريق أبي الأحوص، كلاهما عن عاصم، به. وأخرجه البيهقي ٩/٢٧٠ من طريق سفيان الثوري، عن أسامة بن زيد، عن رجل عن سعيد بن المسيب، عن رجل من جهينة فذكره. وفي إسناده عبد الله بن محمد ابن سعيد بن أبي مريم ضعيف. وأخرجه أبو داود (٢٧٩٩) ، وابن ماجه (٣١٤٠) ، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٧٦٤) ، والحاكم ٤/٢٢٦، والبيهقي ٩/٢٧٠ و٢٧٠-٢٧١، والمزي في ترجمة مجاشع بن مسعود من "تهذيب الكمال" ٢٧/٢١٧ من طرق عن سفيان الثوري، عن عاصم، عن أبيه، قال: كنا مع رجل من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقال له: مجاشع من بني سليم، فعزَّت الغنم فأمر منادياً فنادى ... فذكر نحو حديثنا. هكذا سماه سفيان في روايته، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أنه إذا اختلف قول شعبة وقول سفيان فالقول قول سفيان، والله أعلم. وأخرجه البيهقي ٩/٢٧٠ من طريق سفيان، عن عاصم، عن أبيه، عن رجل -قال: كان من أصحاب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: أنهم كانوا مع مجاشع السلمي فعزت الأضاحي فقال له رجل: إني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول ... فذكره. وإسناده ضعيف، فيه ابن أبي مريم المذكور. =