وسيرد بالأرقام (٢٤٦٣٨) و (٢٤٨٨٩) و (٢٤٩٢٤) و (٢٥١٢٣) و (٢٥٣٤٨) و (٢٥٣٤٩) و (٢٥٣٨٨) و (٢٦٢٨٧) بأسانيد صحيحة. وانظر (٢٤٧٤٥) ، و (٢٤٥٥١) . وفي الباب: عن أبي سعيد الخدري، سلف برقم (١١١٥٥) . وعن عقبة بن عامر، سلف برقم (١٧٣٩٠) . وعن زيد بن أرقم، سلف برقم (١٩٢٧٠) . وعن عتبان بن مالك، سلف برقم (٢٣٧٧٣) . وعن أبي الدرداء، سيرد ٦/٤٤٠. وعن أم هانئ، سيرد ٦/٤٥٠. (١) في (ق) وهامش (ظ٢) : قال رسول الله. (٢) في (ق) و (ظ٢) : هلك. (٣) كذا في الأصول "عنهم" والجادة "عليهم" كما في الروايتين الَاتيتين، وفي المصادر التي خرجت الحديث ويمكن توجيه ما هنا على أن "عنهم" بمعنى "عليهم" كما في قوله تعالى: {فمن يبخل فإنما يبخل عن نفسه} وقول ذي الأصبع: لاه ابنُ عَمِّك لا أفضلت في حسبٍ ... عني ولا أنتَ دعاني فتخزوني ومعنى: ينفس الناس عليهم، أي: يحسدونهم، يقال: نَفِسَ عليه فلان=