فرواه سفيان بن حسين- كما في هذه الرواية والرواية (٢٦٠٠٧) ، وعند النسائي في "الكبرى" (٣٢٩٢) - وجعفر بن برقان، كما سيرد في الرواية (٢٦٢٦٧) ، وصالح بن أبي الأخضر- فيما أخرجه إسحاق (٦٦٠) ، والنسائي (٣٢٩٣) ، والبيهقي ٢/٢٨٠، وابن عبد البر في "التمهيد" ١٢/٦٨-٦٩، وفي "الاستذكار" (١٤٥٣٨) و (١٤٥٤٣) ، وصالح بن كيسان- فيما أخرجه النسائي (٣٢٩٥) ، وحجاج بن أرطاة- فيما أخرجه ابن عبد البر في "التمهيد" ١٢/٦٨- وإسماعيل بن إبراهيم (أو إسماعيل بن عقبة) فيما أخرجه النسائي (٣٢٩٤) ، ستتهم عن الزهري، بهذا الإسناد. وقال النسائي: الصواب ما روى ابن عيينة عن الزهري، وصالح بن أبي الأخضر ضعيف في الزهري وفي غير الزهري، وسفيان بن حسين وجعفر بن برقان ليسا بالقويين في الزهري، ولا بأس بهما في غير الزهري. ثم خطأ رواية صالح وإسماعيل. قلنا: وحجاج بن أرطاة ضعيف أيضاً. ورواية سفيان ستاتي في التخريج. ورواه معمر- فيما أخرجه عبد الرزاق (٧٧٩٠) ، وإسحاق (٦٥٩) ، والنسائي (٣٢٩٦) - ومالك- كما في "الموطأ" ١/٣٠٦ وعند النسائي (٣٢٩٨) ، والطحاوي ٢/١٠٨، والبيهقي ٤/٢٧٩ (من طرق عن مالك) - وعبيد الله بن عمر العمري فيما أخرجه النسائي (٣٢٩٧) ويونس بن يزيد فيما أخرجه البيهقي ٤/٢٧٩ أربعتهم عن الزهري عن عائشة مرسلاً. وخالف عبد العزيز بن يحيى الرواة عن مالك- فيما أخرجه ابن عبد البر=