وقد أخرجه ابن حبان (٢١٢٤) عن الحسن بن سفيان، عن عبيد الله بن معاذ، عن المعتمر بن سليمان، عن أبيه، عن نعيم بن أبي هند، عن أبي وائل، أحسبه عن مسروق، عن عائشة، به. وجاء عند يعقوب وابن حبان أنه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خرج إلى الصلاة يحتمله نوبة وبريرة. وانظر كلام ابن حِبَّان، و"الفتح" ٨/١٤١. وأخرجه مختصراً ومطولاً ابنُ أبي شيبة ٢/٣٣١-٣٣٢، وابن حبان (٢١١٨) ، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" ١/٤٥٣ من طريق حسين ابن علي، عن زائدة، عن عاصم -وهو ابن أبي النجود- عن شقيق، عن مسروق، عن عائشة، به. وفيه: فكان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصلي وهو جالس، وأبو بكر قائم يصلي بصلاة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والنَاسُ يُصَلُّون بصلاةِ أبي بكر. وانظر (٢٥٢٥٧) و (٢٥٧٦١) و (٢٦١١٣) و (٢٦١٣٧) و (٢٦١٣٨) . (١) إسناده صحيح على شرط مسلم، نعيم بن أبي هند من رجاله، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/٣٣٢، والترمذي (٣٦٢) ، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" ١/٤٥٣، وابن المنذر في "الأوسط" (٢٠٤٠) ، والطحاوي=