وهو في "مصنف عبد الرزاق" (٢٠٢٨) ، ومن طريقه أخرجه ابن الجارود (١٤٩) ، والطبراني (١٠٧٥٣) . وأخرجه ابن أبي شيبة ١/٣١٧، وعبد بن حميد (٧٠٣) ، وأبو داود (٣٩٣) ، وابن الجارود (١٤٩) و (١٥٠) ، وابن خزيمة (٣٢٥) ، والطبراني (١٠٧٥٢) ، والدارقطني ١/٢٥٨، والحاكم ١/١٩٣، والبيهقي ١/٣٦٤، والبغوي (٣٤٨) - وحسنه- من طرق عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. ورواية الحاكم موقوفة. وأخرجه عبد الرزاق (٢٠٢٨) ، والشافعي ١/٥٠، والترمذي (١٤٩) ، والطحاوي ١/١٤٦ و١٤٧، والطبراني (١٠٧٥٣) ، والدارقطني ١/٢٥٨، والحاكم ١/١٩٣، والبيهقي ١/٣٦٤ من طرق عن عبد الرحمن بن الحارث، به.. وقال الترمذي: حسن صحيح. وأخرجه الدارقطني ١/٢٥٨ من طريق محمد بن عمرو، عن حكيم بن حكيم، به. وأخرجه عبد الرزاق (٢٠٢٩) موقوفاً عن عمر بن نافع، والدارقطني ١/٢٥٨ عن زياد بن أبي زياد وعبيد الله بن مقسم، ثلاثتهم عن نافع بن جبير، به. وإسنادا الدارقطني ضعيفان وسيأتي الحديث برقم (٣٠٨٢) و (٣٣٢٢) . وفي الباب عن جابر بن عبد الله سيأتي في "مسنده" ٣/٣٣٠، وصححه ابن حبان (١٤٧٢) . وأورد حديث ابن عباس هذا الحافط ابن حجر في "التلخيص" ١/١٧٣، وقال: صححه أبو بكر ابن العربي وابن عبد البر، ونقل عن ابن عبد البر أنه قال: لا توجد هذه اللفظة، وهي قوله: "هذا وقتك ووقت الأنبياء من قبلك"، إلا في هذا الحديث. قوله: "فكانت بقدر الشراك"، قال السندي: أي: كانت الشمسُ، والمرادُ ظلها،=