وعلَّقه البخاري (٢٥٩٤) ، وبإثر (٢٥٩٢) ، فقال: وقال بكر بن مضر، عن عمرو، عن بُكير، عن كُرَيْب مولى ابن عباس، أن ميمونة أعتقت ... فذكر الحديث هذا، وصورته مرسل. قال الحافظ في "الفتح" ٥/٢١٩: لكن قد رواه ابن وهب، عن عمرو بن الحارث، فقال فيه: عن كريب، عن ميمونة، أخرجه مسلم والنسائي من طريقه، وطريق بكر بن مضر المعلّقة وصلها البخاري في كتاب "بر الوالدين". وسلف برقم (٢٦٨١٧) . (١) في (ظ٢) و (ق) و (م) : وعطاء، والمثبت من (ظ٦) . (٢) في (ظ٦) : لا تنتبذوا. (٣) في (ظ٦) : ولا المزفت. (٤) قوله: "ولا في الحنتم" ليس في (ظ٦) . (٥) حديث صحيح، وهذا إسناد ضعيف لضعف عبد الله بن محمد بن عقيل. ثم إنه اختُلف عليه فيه، كما سنبيّن ذلك في الرواية (٢٦٨٢٤) ، وبقية رجال الإسناد ثقات رجال الشيخين. أبو عامر: هو عبد الملك بن عمرو=