(٢) في (ظ٦) : يهاجر إلى المدينة. (٣) في (م) : ولآخر. (٤) إسناده صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه ابن سعد في "الطبقات" ٨/٢٥٠، وابن أبي شيبة في "المصنف" ١٤/٣٢٦، والبخاري (٢٩٧٩) و (٣٩٠٧) ، والطبراني في "الكبير" ٢٤/ (٢٠٩) ، من طريق أبي أسامة حمَّاد بن أسامة، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٥٣٨٨) من طريق أبي معاوية الضرير، عن هشام، عن عروة، عن أبيه وحده، به. ليس فيه عن فاطمة. وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" ٢/٥٥ من طريق عليِّ بن مُسْهِر، عن هشام، عن فاطمة بنت المنذر وحدها، به. ليس فيه عن عروة. وأخرجه بنحوه البخاري (٥٣٨٨) ، وأبو الشيخ في "طبقات المحدثين بأصبهان" بإثر (٣) ، وأبو نعيم في "الحلية" ١/٣٣٦ من طريق وَهْب بن كَيْسان، عن أسماء، به. وأخرجه مطولاً مسلم (٢٥٤٥) ، والطبراني في "الكبير" في القطعة من الجزء١٣/ (٢٣١) و٢٤/ (٢٧٤) و (٢٧٥) ، والحاكم ٣/٥٥٣، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٦/٤٨٥-٤٨٦ من طريق أبي نوفل بن أبي عقرب، عن أسماء مطولاً. وفيه قصة صلب الحجاج لعبد الله بن الزبير رضي الله عنه، وفيه=