(٢) في (ظ٦) : فبينما. (٣) في (ظ٦) : فكسر لي ذَرْعي، وقد ذكر السندي في حاشيته على "المجتبى" ٢/١١٥ أنه يُروى كذلك وقال: أي: ثبطني عما أردته، والحاصل أنه ظن أن الخطاب معه، فثقل عليه. (٤) إسناده ضعيف لجهالة حال مَنْبوذ، فقد تفرَّد بالرواية عنه اثنان، ولم يؤثر توثيقه عن أحد، ثم إنَّ في سماع الفضل بن عُبيد الله بن أبي رافع عن جده أبي رافع نظراً، فقد جعله الحافظ في "التقريب" من الطبقة السابعة، وهي طبقة كبار أتباع التابعين، وليس لهم رواية عن الصحابة. وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. أبو إسحاق الفزاري: هو إبراهيم بن محمد بن الحارث، وابن جُريج: هو عبد الملك بن عبد العزيز. وهو في "السير" لأبي إسحاق الفزاري (٣٩٣) . وأخرجه النسائي في "المجتبى" ٢/١١٥-١١٦، والطبراني في "الكبير" (٩٦٢) ، والمِزِّي في "تهذيبه " ٢٣/٢٣٤-٢٣٥ في ترجمة الفضل بن عبيد الله من طريق معاوية بن عمرو، به. =