وأخرجه ابن أبي عاصم (٢٤٥٣) ، وابن خزيمة (١٠٥٣) ، وابن حبان (٢٦٧٤) ، والطبراني في "الكبير" ١٩/ (١٠٤٨) ، والحاكم ١/٢٦١ و٣٢٣، والبيهقي في "السنن" ٢/٣٥٩-٣٦٠ من طريق يحيى بن أيوب، عن يزيد بن أبي حبيب، به. وفيه أنه صلى المغرب. قال الحاكم في الموضع الثاني: صحيح الإسناد، ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. وانظر حديث أبي هريرة السالف برقم (٧٢٠١) . وحديث عمران بن حصين السالف برقم (١٩٨٢٨) . (١) في (ظ٢) و (ق) و (م) ورواية ابن الأثير في "أسد الغابة" (وهي من طريق الإمام أحمد) : أو عن سويد بن قيس، والمثبت من "أطراف المسند" ٥/٣٢٣، و"إتحاف المهرة" ١٣/٣١٧، وهو الصواب، والموافق لما في مصادر الحديث. (٢) حديث صحيح، وهذا إسناد حسن، ابن لهيعة -وهو عبد الله- إنما روى عنه يحيى بن إسحاق -وهو السيلحيني- قبل احتراق كتبه، وبقية رجال الإسناد ثقات. وأخرجه ابن الأثير في "أسد الغابة" ٥/٢٠٧ من طريق الإمام أحمد، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن قانع في "معجمه" ٣/٧٦، والطبراني في "الكبير" ١٩/ (١٠٤٦) من طريق يحيى بن إسحاق، عن ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سويد ابن قيس، به. وأخرجه ابن أبي عاصم في "الجهاد" (٦٧) ، وفي "الزهد" (٢٤٦) ، وفي=