للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

تَزْنِينَ، وَلَا تَقْتُلْنَ أَوْلَادَكُنَّ، وَلَا تَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ تَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيكُنَّ وَأَرْجُلِكُنَّ، وَلَا تَعْصِينَ فِي مَعْرُوفٍ فَقُلْنَ: نَعَمْ، فَمَدَّ عُمَرُ يَدَهُ مِنْ خَارِجِ الْبَابِ، وَمَدَدْنَ (١) أَيْدِيَهُنَّ مِنْ دَاخِلٍ ثُمَّ قَالَ: " اللهُمَّ اشْهَدْ "، وَأَمَرَنَا أَنْ نُخْرِجَ فِي الْعِيدَيْنِ الْعُتَّقَ وَالْحُيَّضَ، وَنُهِينَا (٢) عَنْ اتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ، وَلَا جُمُعَةَ عَلَيْنَا، فَسَأَلْتُهُ (٣) عَنِ الْبُهْتَانِ، وَعَنْ قَوْلِهِ: {وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ} [الممتحنة: ١٢] ، قَالَ: هِيَ (٤) النِّيَاحَةُ (٥)


(١) في النسخ الخطية: ومددنَ هنَّ، والمثبت من (م) .
(٢) في (ق) : ونهانا.
(٣) في (ظ٦) : فسألت.
(٤) في (ق) : هما.
(٥) حديث صحيح دون ذكر قصة عمر فيه، وهو مكرر الحديث (٢٠٧٩٧) ، غير أن شيخ أحمد هنا هو عبد الصمد بن عبد الوارث العنبري.