وسلف بالحديث قبله. (١) في (ظ٦) : بني. (٢) إسناده ضعيف لانقطاعه، عمر بن عبد العزيز لا يُعرف له سماع من خولة بنت حكيم، ولجهالة ابن أبي سويد -وهو محمد- فقد تفرَّد بالرواية عنه إبراهيم بن ميسرة، وهو الطائفي المكّي، وقال الحافظ: مجهول. وبقية رجال الإسناد ثقات رجال الشيخين. سفيان: هو ابن عُيينة. وهو في "فضائل الصحابة" للإمام أحمد (١٣٦٣) . وأخرجه الحميدي (٣٣٤) ، والترمذي (١٩١٠) ، والباغندى في "مسند عمر ابن عبد العزيز" (١٨) و (١٩) ، والطبراني في "الكبير" ٢٤/ (٦٠٩) و (٦١٤) ، والبيهقي في "السنن" ١٠/٢٠٢، وفي "الأسماء والصفات" (٩٦٤) ، والخطيب في "تاريخه" ٥/٣٠٠، والمزِّي في "تهذيبه" (في ترجمة محمد بن أبي سويد) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. إلا أن الترمذي والبيهقي والخطيب لم يذكروا قصة الوطأة. قال الترمذي: وفي الباب عن ابن عمر، والأشعث بن قيس، وحديثُ ابن عيينة عن إبراهيم بن ميسرة لا نعرفه إلا من حديثه، ولا نعرف لعمر سماعاً من خولة.=