وأخرجه الطبراني في "الكبير" ٢٤/ (٩٥٦) مطولاً، وأبو عمرو الداني في "الفتن وغوائلها" (٦٣٩) مختصراً من طريق أبي نُعيم، عن محمد بن أبي أيوب الثقفي أبي عاصم، بهذا الإسناد. وسلف مطولاً برقم (٢٧١٠١) . (٢) إسناده صحيح على شرط الشيخين. عبد الرحمن: هو ابنُ مهدي، وسفيان: هو الثوري. وأخرجه مسلم (١٤٨٠) (٤٤) ، والنسائي في "المجتبى" ٦/١٤٤، وفي "الكبرى" (٥٥٩٧) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، بهذا الإسناد. وأخرجه عبد الرزاق (١٢٠٢٧) ، ومن طريقه الطبراني في "الكبير" ٢٤/ (٩٣٤) ، وأخرجه الدارمي (٢٢٧٤) عن محمد بن يوسف، وأبو داود (٢٢٨٨) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/٦٧، وابن حبان (٤٢٥٠) ، والطبراني ٢٤/ (٩٣٤) ، والبيهقي ٧/٤٧٥ من طريق محمد بن كثير، وابن حبان (٤٢٩١) من طريق مؤمَّل بن إسماعيل، والطبراني ٢٤/ (٩٣٤) من طريق أبي حذيفة، خمستهم عن الثوري، به. زادوا- غير أبي داود والطبراني وابن حبان (٤٢٩١) - قولَ سلمةَ بنِ كهيل: فذكرت ذلك لإبراهيم النَّخَعي، فقال: قال عمر بن الخطاب: لا ندعُ كتابَ ربِّنا ولا سُنَّة نبيِّنا لقول امرأة، لها السُّكْنَى=