(٢) في (ق) : شجاع أقرع، وهو يتبعه، وهو يفر منه. (٣) إسناده صحيح على شرط الشيخين. سفيان: هو ابن عيينة، وجامع: هو ابن أبي راشد الصيرفي، وأبو وائل: هو شقيق بن سلمة الأسدي. وأخرجه الشافعي في "مسنده" ١/٢٢٢ (بترتيب السندي) ، والحميدي (٩٣) ، والترمذي (٣٠١٢) ، والنسائي في "الكبرى" (١١٠٨٤) -وهو في "التفسير" (١٠٤) -، وفي "المجتبى" ٥/١١، وابن ماجه (١٧٨٤) ، والطبري في "تفسيره" (٨٢٨٩) ، وابن خزيمة (٢٢٥٦) ، والبيهقي في "السنن" ٤/٨١ من طريق سفيان بن عيينة -شيخ أحمد-، بهذا الإسناد، وقد تابع عندهم جميعاً جامعَ بن أبي راشد عبد الملك بن أعين. وعندهم عدا النسائي: ثم قرأ علينا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بدل: ثم قرأ عبد الله. وجاءت عند الترمذي مرتين، مرة مبهمة، ومرة: ثم قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو عند الترمذي مطول بذكر الحديث الذي قبل هذا، وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. وأخرج نحوه موقوفاً ابن أبي شيبة ٣/٢١٣، والحاكم ٢/٢٩٨ من طريق أبي بكر بن عياش، وعبد الرزاق في "تفسيره" ١/١٤١، والطبري (٨٢٨٥) و (٨٢٨٨) ، والطبراني في "الكبير" (٩١٢٤) ، والحاكم ٢/٢٩٩ من طريق سفيان الثوري، والطبراني في "الكبير" (٩١٢٢) من طريق يزيد بن عطاء، و (٩١٢٣) من طريق شريك، أربعتهم عن أبي إسحاق، عن أبي وائل، به. وصححه الحاكم على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي. وأخرجه موقوفاً أيضا الطبري في "تفسيره" (٨٢٩٢) ، والطبراني في "الكبير" (٩١٢٦) من طريق إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق، عن حكيم بن جبير، عن=