وعن أبي هريرة، سيرد برقم (٩٣١٦) . وعن أنس سيرد، ٣/٩٨. وعن سلمة بن الأكوع، سيرد ٤/٤٧. وعن أبي سعيد الخدري، سيرد ٣/٣٩ و٤٤ و٤٦ و٥٦. وعن جابر، سيرد ٣/٣٠٣. وعن قيس بن سعد بن عبادة، سيرد ٣/٤٢٢. وعن معاوية، سيرد ٤/١٠٠. وعن عقبة بن عامر، سيرد ٤/١٥٦ و٢٠١. وعن زيد بن الأرقم، سيرد ٤/٣٦٧. وعن خالد بن عرفطة، سيرد ٥/٢٩٢. وعن رجل من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سيرد ٥/٤١٢. وعن الزبير بن العوام عند البخاري (١٠٧) . وعن المغيرة عند البخاري (١٢٩١) ، ومسلم (٤) . قال الحافظ في "الفتح" ١/٢٠٣: وقد رُوي هذا الحديث عن ثلاث وثلاثين صحابياً بأسانيد صحاح وحسان، خلا الضعيفة والساقطة، وقد اعتنى جماعةٌ من الحفاظ بجمع طرقه ... منهم علي ابن المديني ... وقد جمع طرقه ابنُ الجوزي في مقدمة كتاب "الموضوعات" فجاوز التسعين ... وقال أبو موسى المديني: يرويه نحو مئة من الصحابة ... ونقل النووي أنه جاء عن مئتين من الصحابة، ولأجل كثرة طُرُقه أطلق عليه جماعةٌ أنه متواتر، ونازع بعضُ مشايخنا في ذلك، قال: لأن شرط التواتر استواءُ طرفيه وما بينهما في الكثرة، وليست موجودةً في كل طريق منها بمفردها، وأُجيب بأن المراد بإطلاق كونه متواتراً روايةُ المجموع عن المجموع من ابتدائه إلى انتهائه في كل عصر، وهذا كافٍ في إفادة العلم. والقسم الثاني منه، وهو: "ونهى عن الخمر والميسر والكوبة"، سيرد برقم=