وسيرد بمعناه قطعة من الحديث رقم (٦٥٤١) (٧٠٤١) . وله شاهد من حديث أبي هريرة عند البخاري (٥٩٩٧) ، وسيرد (٧٦٤٩) . وآخر من حديث جرير بن عبد الله عند البخاري (٧٣٧٦) ، وسيرد ٤/٣٥٨. وثالث من حديث أبي سعيد الخدري، سيرد ٣/٤٠، وفي إسناده عطية العوفي، وهو ضعيف. ورابع من حديث جابر عند ابن أبي شيبة ٨/٥٢٩. وخامس من حديث ابن عمر عند البزار (١٩٥٢) أورده الهيثمي في "المجمع" ٨/١٨٧، وقال: رواه البزار والطبراني، وفيه عطية، وقد وثق على ضعفه، وبقية رجال البزار رجال الصحيح. وسادس من حديث عمران بن الحصين عند البزار (١٩٥٣) أورده الهيثمى ٨/١٨٧ عن البزار، وقال: وفيه من لم أعرفه. وسابع من حديث ابن مسعود عند الطبرائي في "الكبير" (١٠٢٧٧) ، و"الصغير" (٢٨١) ، والحاكم ٤/٢٤٨ وصححه، ووافقه الذهبي، والبغوي (٣٤٥١) . وقال الهيثمي في "المجمع" ٨/١٨٧: رواه أبو يعلى والطبراني في الثلاثة، ورجال أبي يعلى رجال الصحيح، إلا أن فيه أبا عبيدة لم يسمع من أبيه، فهو مرسل. ثم ذكره الهيثمي بلفظ آخر عن ابن مسعود، وقال: رواه الطبراني في "الأوسط"، وإسناده حسن. وثامن من حديث الأشعث بن قيس عند الطبراني في "الأوسط" فيما ذكره الهيثمي في "المجمع" ٨/١٨٧، وقال: وفيه من لم أعرفه. وقوله: "الرحمُ شجْنة من الرحمن، من وصلها وصلتُه ... ": أخرجه الحميدي=