وأخرجه الحميدي (٤٨) ، والدارمي (١٩١٩) ، والترمذي (٨٧١) و (٨٧٢) و (٣٠٩٢) ، وأبو يعلى (٤٥٢) ، والبيهقي ٩/٢٠٧ من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد، وقال الترمذي: حسن صحيح. وأخرجه البزار (٧٨٥) من طريق معمر، والطبري ١٠/٦٤ من طريق زكريا بن أبي زائدة، والبيهقي ٩/٢٠٦-٢٠٧ من طريق زهير بن معاوية، ثلاثتهم عن أبي إسحاق، به. وقال الدارقطنى في "العلل" ٣/١٦٤: وهو المحفوظ. وأخرجه الحاكم ٤/١٧٨ من طريقين عن محمد بن غالب، عن أبي حذيفة، عن سفيان هو الثوري، عن أبي إسحاق، عن زيد بن يثيع، عن علي ... وقال: هذا حديث صحح الإسناد، ووافقه الذهبي! وأخرجه الدارقطني في "العلل" ٣/١٦٤ من طريق عُبيد الله بن موسى، حدثنا سفيان هو الثوري، عن أبي إسحاق، عن بعض أصحابه، عن علي. وأخرجه الطبري ١٠/٦٤ من طريق معمر، عن أبي إسحاق، عن الحارث الأعور، عن علي. وله شاهد من حديث أبي هريرة عند المصنف ٢/٢٩٩ وسيخرج في موضعه. وآخر من حديث ابن عباس عند الترمذي (٣٠٩١) ، وهو حسن كما قال بل أعلى. وثالث من حديث جابر بن عبد الله عند ابن حبان (٦٦٤٥) ، وانظر تمام تخريجه فيه. وانظر ما سيأتي برقم (١٢٩٧) . (١) إسناده ضعيف لضعف الحارث وهو الأعور. وأخرجه الحميدي (٥٥) و (٥٦) ، والترمذي (٢٠٩٥) و (٢١٢٢) ، وأبو يعلى (٣٠٠) =