وأخرجه ابن أبي شيبة ٣/١٠٥، وإسحاق بن راهويه (٢٧٣) ، وابن ماجه (١٦٧٢) من طريق وكيع، بهذا الإسناد. وأخرجه عبد الرزاق (٧٤٧٥) ، والدارمي (١٧١٤) ، والنسائي (٣٢٧٨) و (٣٢٨٠) ، وابن حبان في "المجروحين" ٣/١٥٧، والدارقطني ٢/٢١١ من طرق عن سفيان، به. (١) إسناده صحيح على شرط مسلم. أبو العميس: هو عتبة بن عبد الله بن عتبة المسعودي. وأخرجه ابن أبي شيبة ٣/٢١ عن وكيع، بهذا الإسناد. وأخرجه النسائي في "الكبرى" (٢٩١١) من طريق محمد بن ربيعة، عن أبي العميس، به. وأخرجه عبد الرزاق (٧٣٢٥) ، والدارمي (١٧٤٠) و (١٧٤١) ، وأبو داود (٢٣٣٧) ، وابن ماجه (٦١٥١) ، والترمذي (٧٣٨) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٢/٨٢، وابن حبان (٣٥٨٩) ، والبيهقي ٤/٢٠٩ من طرق عن العلاء بن عبد الرحمن، به. قال أبو داود: وكان عبد الرحمن لا يحدث به، قلت لأحمد: لم؟ قال: لأنه كان عنده أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يَصِلُ شعبانَ برمضان، وقال عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خلافه، قال أبو داود: وليس هذا عندي خلافه، ولم يجىء به غير العلاء عن أبيه. ونقل البيهقي عن أبي داود، عن أحمد بن حنبل أنه قال: هذا حديث منكر! =