وأورده الهيثمي بتمامه في "مجمع الزوائد" ٢/٩٣، وقال: روى ابن ماجه طرفاً من أوله، ورواه أحمد بطوله، وأبو يعلى أيضاً ... وفيه: عبد الله بن محمد بن عقيل، وفي الاحتجاج به خلاف، وقد وثقه غير واحد. وسيأتي مختصراً برقم (١١١٢١) و (١١٩٠٧) . قوله: "ألا أدلكم ... " حتى قوله: "وانتظار الصلاة إلى الصلاة": له شاهد من حديث أبي هريرة عند مسلم (٢٥١) ، وسلف ٢/٢٣٥. وآخر من حديث جابر بن عبد الله عند البزار (٤٤٩) (زوائد) ، وابن حبان (١٠٣٩) . وثالث من حديث علي عند البزار (٤٤٧) (زوائد) . وقوله: "ما منكم من رجل يخرج من بيته متطهراً".. إلى قوله: "اللهم اغفر له، اللهم ارحمه": له شاهد من حديث أبي هريرة عند البخاري (٤٤٥) ، ومسلم (٦٤٩) (٢٧٦) ١/٤٦٠، وسلف ٢/٤٢١. وقوله: "فإذا قمتم إلى الصلاة فاعدلوا صفوفكم".. إلى قوله: "وسدوا الفُرج": سلف بنحوه من حديث عبد الله بن عمر بن الخطاب برقم (٥٧٢٤) ، وذكرنا هناك أحاديث الباب. وقوله: "فإني أراكم من وراء ظهري": له شاهد من حديث أنس عند البخاري (٧١٩) ، وسيرد ٣/١٢٥. وآخر من حديث أبي هريرة عند البخاري (٤١٨) ولفظه أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "هل ترون قبلتي هاهنا؟ فوالله ما يخفى علي خشوعكم ولا ركوعُكم، إني لأراكم من وراء ظهري". وقوله: "فإذا كبر الإمام فكبروا ... " إلى قوله: "ربنا لك الحمد": =