(٢) -أكثر المؤلف النقل عنه في المجلدة الاولى، والكتاب بحكم المفقود. (٣) -لم يذكر تاريخ هذه الواقعة، ومن الصعب تحديد ذلك، لان مسلمة بن عبد الملك بات منذ سنة ٨٧ هـ ايام الوليد بن عبد الملك المسؤول الى أبعد الحدود عن حملات الصوائف والشواتي وغيرها في الاراضي البيزنطية. انظر تاريخ خليفة:١/ ٣٩٧ - ٤٢٥. (*) -هناك ثلاث أوراق قبل بداية الكتاب، كانت فارغة، وقد كتب على وجه من الورقة الاولى بخط ابن السابق الحموي: مؤلف هذا الكتاب هو عمر بن أحمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن أحمد بن يحيى بن زهير ابن هارون بن موسى بن عيسى بن عبد الله بن محمد بن أبي جرادة، صاحب علي ابن أبي طالب رضي الله عنه، واسم أبي جرادة: عامر بن ربيعة بن خويلد بن عوف ابن عقيل، الفقيه الحنفي كمال الدين، الملقب رئيس الاصحاب، المحدث المؤرخ الاديب ابن العديم، وأجداده وأولاده وأهل بيتهم علماء حنفية فضلاء أدباء. وأبو القاسم عمر هذا مولده بحلب سنة ثمان وثمانين وخمسمائة، ومات سنة ستين وستمائة، قال الحافظ الدمياطي ولي قضاء حلب خمسة من أنسابه-