ابن أبي كثير، وعلى بن المغيرة، وحميد بن محمد بن عبد العزيز، وعثمان بن عبد الله بن عبد العزيز، وسليمان بن داوود المجمعي، وجماعة غير هؤلاء يطول ذكرهم، ويكثر تعدادهم.
روى عنه أبو حاتم محمد ادريس الرازي، وجعفر بن أحمد الدمشقي، وابراهيم ابن عبد الصمد الهاشمي، وأبو الحسن علي بن عبد العزيز بن يحيى الوارق، وأبو عبد الله أحمد بن سليمان بن داوود الطوسي وعلي بن سعيد البصري، وأبو العباس أحمد بن يحيى ثعلب، وأبو الحسن أحمد بن محمد المخرمي، وأبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة (١٤٤ - و).
أخبرنا الامام أبو نصر عمر بن محمد السهروردي، وأبو محمد عبد اللطيف بن يوسف بن محمد البغدادي وأبو اسحاق ابراهيم بن عثمان بن يوسف بن أيوب الكاشغري، كلهم بحلب، وأبو بكر عبد الله بن عمر بن علي بن الخضر القرشي بحلب ودمشق، وموسى بن عبد القادر الجيلاني بدمشق، وأبو عبد الله محمد بن أبي القاسم بن تيمية الحراني بحران، قالوا: أخبرنا أبو الفتح محمد بن عبد الباقي ابن سلمان البطي، ح.
وأخبرنا أبو سعد ثابت بن مشرف بن أبي سعد البناء البغدادي، بحلب، قال:
أخبرنا أبو الفتح بن البطي وأبو بكر يحيى بن عبد الباقي الغزال، ح.
وأخبرنا أبو عبد الله محمد بن ابراهيم بن مسلم بن سلمان الاربلي بحلب، قال:
أخبرنا ابن البطي وأبو الحسن بن تاج القراء قالوا: أخبرنا أبو عبد الله مالك بن أحمد بن علي بن ابراهيم البانياسي قال: أخبرنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن موسى بن القاسم بن الصلت قال: حدثنا ابراهيم بن عبد الصمد الهاشمي قال:
حدثنا الزبير بن بكار-قاضي مكة-قال: حدثنا ساعدة بن عبد الله المزني عن داوود بن عطاء المزني عن زيد بن أسلم عن ابن عمر قال: استسقى عمر بن الخطاب عام الرمادة بالعباس بن عبد المطلب فقال: اللهم ان هذا عم نبيّك صلى الله عليه وسلم نتوجه إليك به، فاسقنا، قال: فما برحوا حتى سقاهم الله، قال: فخطب عمر الناس فقال: أيها الناس ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرى للعباس