ومصدر المؤلف- فيما يبدو- في هذا النص تفسير الماوردي: ١/ ١٣٢، وانظر المحرر الوجيز: ١/ ٣٦٦، وزاد المسير: ١/ ١٠٦، والبحر المحيط: ١/ ٢٧٧. (٢) سورة ص: آية: ٧٥. (٣) سورة القصص: آية: ٤. (٤) أي مربوع الخلق، ليس بالطويل ولا بالقصير. الصحاح: ٣/ ١٢١٤ (ربع) ، والنهاية: ٢/ ١٩٠. (٥) معاني القرآن للزجاج: ١/ ١٦٠، وتفسير البغوي: ١/ ٨٩. ونقل ابن عطية في المحرر الوجيز: ١/ ٣٦٧ عن ابن إسحاق قال: «كانت صفته في التوراة أسمر ربعة فردّوه آدم طويلا» . (٦) في قوله تعالى: بَلى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ.... (٧) في «ج» : ألفا. [.....] (٨) قال مكي في كتابه «شرح كلا وبلى ونعم» : ٧٧: «ولو وقف على «بل» لانتظر السامع إتيان كلام آخر بعد «بل» ، فإذا جيء بالألف للوقف، علم أنه لا كلام بعد ذلك، إذ الوقف لا يكون إلّا عند انقطاع الكلام» . (٩) أبو زكريا يحيى بن زياد (ت ٢٠٧ هـ) . والنص في معاني القرآن له: ١/ ٥٢. (١٠) كذا في «ك» ، وفي معاني الفراء: «أما لك مال؟» . (١١) سورة يوسف: آية: ٦٦.