٣٠/ ٢٢٠، وتفسير البغوي: ٤/ ٤٩٥، وزاد المسير: ٩/ ١٤٩، وتفسير القرطبي: ٢٠/ ٨٣. (٢) هذا قول الفراء في معانيه: ٣/ ٢٧١، وانظر تفسير الطبري: ٣٠/ ٢٢١، وتفسير البغوي: ٤/ ٤٩٥، واللسان: ٥/ ٢٩٥ (يسر) . (٣) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٣١، وتفسير الطبري: ٣٠/ ٢٢٥، وتفسير الماوردي: ٤/ ٤٦٨، وزاد المسير: ٩/ ١٥١، وتفسير القرطبي: ٢٠/ ٨٥، واللسان: ١٤/ ٣١٦ (ردي) . (٤) هو أبو أمامة الباهلي رضي الله تعالى عنه، والخبر عنه والخبر عنه في المعجم الكبير للطبراني: ٨/ ٢٠٦، حديث رقم (٧٧٣٠) وحسن الهيثمي في مجمع الزوائد: ١٠/ ٧٤ إسناد الطبراني. وأخرجه الإمام أحمد في مسنده: ٥/ ٢٥٨ مرفوعا بلفظ: «ألا كلكم يدخل الجنة إلا من شرد على الله شراد البعير على أهله» . قال الهيثمي في مجمع الزوائد: ١٠/ ٧٤: رجاله رجال الصحيح غير علي بن خالد وهو ثقة. اه-. وأخرجه- أيضا- الحاكم في المستدرك: (١/ ٥٥، ٥٦) كتاب الإيمان. (٥) هذا قول أبي عبيدة في مجاز القرآن: ٢/ ٣٠٢، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٥٣١، ونقله ابن الجوزي في زاد المسير: ٩/ ١٥٦ عن عطاء، وعكرمة، وابن زيد. ورجح القرطبي هذا القول في تفسيره: ٢٠/ ٩٢. وانظر تفسير الطبري: ٣٠/ ٢٢٩، والمفردات للراغب: ٢٢٥، واللسان: ١٤/ ٣٧١ (سجا) .