(٢) معاني القرآن للفراء: ٢/ ٢٦٨، وتفسير الطبري: ١٩/ ٢٠، وتفسير القرطبي: ١٣/ ٣٧. [.....] (٣) في تفسير الطبري: ١٩/ ٢٠: «وقيل: إنما قيل: ثُمَّ قَبَضْناهُ إِلَيْنا قَبْضاً يَسِيراً لأن الظل بعد غروب الشمس لا يذهب كله دفعة، ولا يقبل الظلام كله جملة، وإنما يقبض ذلك الظل قبضا خفيا، شيئا بعد شيء ويعقب كل جزء منه يقبضه جزء من الظلام» . وانظر القول الذي ذكره المؤلف في معاني القرآن للفراء: ٢/ ٢٦٨، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٣١٣، وتفسير الماوردي: ٣/ ١٥٨. (٤) من قوله تعالى: وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِباساً وَالنَّوْمَ سُباتاً وَجَعَلَ النَّهارَ نُشُوراً [آية: ٤٧] . (٥) المفردات للراغب: (٤٩٢، ٤٩٣) . (٦) تفسير الماوردي: ٣/ ١٥٩، والمفردات: ٢٢١، واللسان: ٢/ ٣٨ (سبت) . (٧) من قوله تعالى: لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنا أَنْعاماً وَأَناسِيَّ كَثِيراً [آية: ٤٩] .