٢/ ٧٣٤، وتفسير القرطبي: ٩/ ٢٠٣. (٢) والوجه الذي ذكره المؤلف على تقدير حذف مضاف. ينظر البحر المحيط: ٥/ ٣١٥، والدر المصون: ٦/ ٥١٠، وتفسير القرطبي: ٩/ ٢٠٣. (٣) سورة الدخان: آية: ٢٤. (٤) أورده ابن عطية في المحرر الوجيز: ٧/ ٥٢٨، وقال: «وهذا كثير في كلام العرب» . وانظر تفسير الطبري: ١٦/ ١٢٦، وتفسير الماوردي: ٢/ ٢٧٥، وزاد المسير: ٤/ ٢٣٣. (٥) أي: المطر. ينظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢١٨، وتفسير الطبري: ١٦/ ١٢٨، وزاد المسير: ٤/ ٢٣٤، والبحر المحيط: ٥/ ٣١٥، وتفسير ابن كثير: ٤/ ٣١٨. (٦) أي: مطرنا ما أردنا. اللسان: ٢/ ١٧٥ (غيث) ، والدر المصون: ٦/ ٥١٠. (٧) ذكره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٢١٨. وأخرج نحوه الطبري في تفسيره: (١٦/ ١٢٩، ١٣٠) عن ابن عباس، ومجاهد، والسدي، وقتادة. ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٢٧٥ عن قتادة، ومجاهد. وأورده ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٢٣٤، وقال: «رواه العوفي عن ابن عباس، وبه قال قتادة، والجمهور» . (٨) هذا قول أبي عبيدة في مجاز القرآن: ١/ ٣١٣، واليزيدي في غريب القرآن: ١٨٤ ورده الطبري في تفسيره: ١٦/ ١٣١ بقوله: «وكان بعض من لا علم له بأقوال السلف من أهل التأويل، ممن يفسر القرآن برأيه على مذهب كلام العرب، يوجه معنى قوله: وَفِيهِ يَعْصِرُونَ إلى: وفيه ينجون من الجدب والقحط بالغيث، ويزعم أنه من «العصر» و «العصرة» ، التي بمعنى المنجاة ... » .